مساقات عبر الإنترنت Online Courses

  • التسجيل
  • تسجيل الدخول
الرئيسية / الدورات الدراسية / نؤمن بيسوع / الدرس الخامس: الملك

معلومات أساسية إضافية 5: التبرير في يعقوب 2

معلومات أساسية إضافية 5: التبرير في يعقوب 2

الوقت المتاح: 0

الاختبار Summary

0 of 5 questions completed

Questions:

  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5

Information

لقد قمت بالإجابة على هذا الاختبار من قبل. لا يمكنك إعادة المحاولة.

جاري تحميل الاختبار…

You must sign in or sign up to start the الاختبار.

You must first complete the following:

النتيجة

انتهى الاختبار. تم تسجيل الدرجات.

النتيجة

‫‫‫0 من 5 أسئلة تمت إجابتهم بنجاح

الوقت الذي قضيته في الامتحان:

Time has elapsed

لقد أجبت بنجاح على 0 من 0، 0

Earned Point(s): 0 of 0, (0)
0 Essay(s) Pending (Possible Point(s): 0)

أقسام

  1. Not categorized 0%
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  1. Answered
  2. Review
  1. سؤا 1 من 5
    1. سؤال

    المشكلة

    عندما نتحدث عن التبرير بالإيمان وحده، نحتاج أن نتعامل مع معضلة في رسالة يعقوب 2. إذ يبدو للوهلة الأولى أن يعقوب يناقض بولس (قارن على سبيل المثال رومية 3: 28 مع يعقوب 2: 24).

    إِذًا نَحْسِبُ أَنَّ الإِنْسَانَ يَتَبَرَّرُ بِالإِيمَانِ بِدُونِ أَعْمَالِ النَّامُوسِ. (رومية 3: 28(

    تَرَوْنَ إِذًا أَنَّهُ بِالأَعْمَالِ يَتَبَرَّرُ الإِنْسَانُ، لاَ بِالإِيمَانِ وَحْدَهُ. (يعقوب 2: 24)

    أنظر أيضًا الآيات التالية:

    لأَنَّهُ إِنْ كَانَ إِبْرَاهِيمُ قَدْ تَبَرَّرَ بِالأَعْمَالِ فَلَهُ فَخْرٌ، وَلكِنْ لَيْسَ لَدَى اللهِ. لأَنَّهُ مَاذَا يَقُولُ الْكِتَابُ؟ «فَآمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِاللهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرًّا.» (رومية 4: 2-3)

    أَلَمْ يَتَبَرَّرْ إِبْرَاهِيمُ أَبُونَا بِالأَعْمَالِ، إِذْ قَدَّمَ إِسْحَاقَ ابْنَهُ عَلَى الْمَذْبَحِ؟ (يعقوب 2: 21)

    هل يوجد تناقض بين النصين؟ هل يقول يعقوب أن الإنسان يتبرر بمزيج من الإيمان والأعمال معًا؟

    سؤال:

    ما هى المشكلة اللاهوتية الموجودة في يعقوب 2: 21، 24؟

    Correct

    Incorrect

  2. سؤا 2 من 5
    2. سؤال

    الإجابة # 1: يقتبس يعقوب من سفر التكوين أيضًا.

    أولاً، لاحظ أن يعقوب في 2: 23 يقتبس نفس النص الموجود فى سفر التكوين 15: 6، والذي يقتبسه أيضًا بولس فى رومية 4: 3 “فَآمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِاللهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرًّا“، ومن الواضح أن يعقوب ليس لديه أى نية للمجادلة ضد فكرة التبرير بالإيمان أو أن يناقض بولس.


    سؤال:

    ما هي الإجابة الأولى للسؤال المُقدم عن التبرير في يعقوب 2: 21، 24؟

    Correct

    Incorrect

  3. سؤا 3 من 5
    3. سؤال

    الإجابة #2: يعقوب يصحح سوء فهم.

    يعتقد الكثير من علماء اللاهوت بأن يعقوب كتب رسالته بعد أن كتب بولس رسالتيّ غلاطية ورومية. إذا كان ذلك صحيحًا، فيبدو منطقيًا أن يعقوب يصحح سوء فهم محتمل حدث لبعض الناس عن تعاليم بولس أو ممن أساءوا استخدام تعليم بولس، حيث أن بعض الناس كانوا يقولون بأن عندهم “إيمان” ولكن أعمالهم كانت تعكس حقيقة أنهم ليسوا تلاميذ للمسيح.

    أقرأ ما يقوله يعقوب في 2: 14–19:

    مَا الْمَنْفَعَةُ يَا إِخْوَتِي إِنْ قَالَ أَحَدٌ إِنَّ لَهُ إِيمَانًا وَلكِنْ لَيْسَ لَهُ أَعْمَالٌ، هَلْ يَقْدِرُ الإِيمَانُ أَنْ يُخَلِّصَهُ؟ إِنْ كَانَ أَخٌ وَأُخْتٌ عُرْيَانَيْنِ وَمُعْتَازَيْنِ لِلْقُوتِ الْيَوْمِيِّ، فَقَالَ لَهُمَا أَحَدُكُمُ: «امْضِيَا بِسَلاَمٍ، اسْتَدْفِئَا وَاشْبَعَا» وَلكِنْ لَمْ تُعْطُوهُمَا حَاجَاتِ الْجَسَدِ، فَمَا الْمَنْفَعَةُ؟ هكَذَا الإِيمَانُ أَيْضًا، إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَعْمَالٌ، مَيِّتٌ فِي ذَاتِهِ. لكِنْ يَقُولُ قَائِلٌ: «أَنْتَ لَكَ إِيمَانٌ، وَأَنَا لِي أَعْمَالٌ» أَرِنِي إِيمَانَكَ بِدُونِ أَعْمَالِكَ، وَأَنَا أُرِيكَ بِأَعْمَالِي إِيمَانِي. أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ!

    يفرّق يعقوب ما بين الإيمان المزيف والإيمان الحقيقي. فالإيمان المزيف ميت ولا ينتج ثمرًا. بينما الإيمان الحقيقي حي وينتج تغييرًا إيجابيًا. الإيمان المزيف هو قناعات عقلية مجردة، مثل إيمان الشياطين. فهم يعرفون أنه يوجد إله واحد، ولكن ذلك لا يغير حياتهم. الإيمان الحقيقي يقود الإنسان بأن يسلك طبقًا لما يؤمن به؛ فإذا كنت تؤمن بأنه يوجد إله واحد، فسوف تخضع له.

    المثل التوضيحي حول مساعدة أخٍ محتاج، هو مجرد توضيح. لا يجب أن يُساء فهمه بأنه يعنى أننا نخلص بمساعدة المحتاجين. ولكن يعقوب يوضح بأنه عندما يقول الشخص أن عنده إيمان بدون أعمال فهو يشبه هذه القصة: عندما يكون شخص عريان وجائع، لن يساعده أن نقول له، “أتمنى أن تكون بخير، استدفئ واشبع!” فكون لديك مشاعر محبة فقط نحو هذا الشخص، فهذا لا يُطعمه أو يُلبسه! بل أكثر من ذلك، يريد يعقوب أن يوضح بأن تمني الخير فقط لهذا الشخص المحتاج، هو دليل على عدم وجود رغبة صادقة في مساعدته. فالاختبار الحقيقي لصدق هذه المشاعر هو كيفية التعامل مع هذا الشخص المحتاج. فإذا ساعده، سوف نعرف أن لديه قلب صالح. وإذا لم يساعده، فسوف نعرف أن كلماته خاوية وغير صادقة.

    هذا يساعدنا في فهم مشكلة الإيمان والأعمال الصالحة. فالأعمال الصالحة تصبح برهان الإيمان الحقيقي. وإذا لم توجد هذه الأعمال، فإعلان الإيمان يصبح كلمات فارغة. ولكن إن وجدت، فذلك لا يعنى أن الأعمال الصالحة هي أساس استحقاق هذا الشخص للخلاص. ولكنها ببساطة تدل على أن إيمانه صادقًا.

    سؤال:
    ما هي الإجابة الثانية عما إذا كان يعقوب 2: 24 يناقض بولس بقوله إن الإنسان يتبرر بالإيمان والأعمال معًا؟

    Correct

    Incorrect

  4. سؤا 4 من 5
    4. سؤال

    الإجابة #3: الكلمة اليونانية “ديكايوو” يمكن ترجمتها بطرق مختلفة.

    كلمة “يبرر” الموجودة في يعقوب 2: 21، 24 تأتي من الجذر اليوناني لكلمة ديكايوو، ويستخدمها يعقوب بطريقة مختلفة عن تلك التي أعتاد بولس استخدامها. وذلك لا يجب أن يدهشنا فالكلمات الكتابية تستخدم بطرق متنوعة ومختلفة من كُتّاب الوحي المختلفين. يوجد معاني مختلفة لتلك الكلمة اليونانية كالتالي[1]:

    1. يُظهر عدالة، أن تصنع عدلًا لشخص ما.
    2.  يبرر، يبرئ، يُعامل بعدلٍ.
    3.  ينال البراءة، يُعلن ويُعامل كشخصٍ بار.
    4.  يُحرَر أو يُطهَر.
    5.  يُثبَت أنه صادق.

    دائمًا ما يستخدم بولس في رسالتي رومية وغلاطية هذا اللفظ بمعناه الثالث. حيث يشير الى وضعنا القضائي في المسيح. فعندما يبررنا الله يُصدر حُكمًا بأننا “غير مذنبين”، وهو في الواقع يعلننا “ابرارًا”. هذا هو المعنى الموجود في رومية 3: 28 و4: 2-3 على سبيل المثال.

    ولكن، يستخدم بولس هذا اللفظ ايضًا في معناه الخامس عندما تحدث عن أن الله نفسه صادق وعلى حق.

    رومية 3: 3-4، الترجمة العربية المشتركة:

    فماذا إنْ خانَ بَعضُهُم؟ أَتُبْطِلُ خيانتُهُم وفاءَ اللهِ؟ كلاّ! صَدَقَ اللهُ وكذَبَ كُلّ إنسانٍ. فالكِتابُ يَقولُ: تَظهَرُ صادِقًا (دِيْكَايُوو) إذا تَكلّمتَ ومُنتَصِرًا إذا خُوصِمتَ.

    لاحظ ترجمة ﭭان دايك:

    فَمَاذَا إِنْ كَانَ قَوْمٌ لَمْ يَكُونُوا أُمَنَاءَ؟ أَفَلَعَلَّ عَدَمَ أَمَانَتِهِمْ يُبْطِلُ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا! بَلْ لِيَكُنِ اللهُ صَادِقًا وَكُلُّ إِنْسَانٍ كَاذِبًا. كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: لِكَيْ تَتَبَرَّرَ (دِيْكَايُوو) فِي كَلاَمِكَ، وَتَغْلِبَ مَتَى حُوكِمْت.

    الكلمة اليونانية فى نص رومية 3: 3-4 والتى تُرجمت تتبرر أو صادقًا، هى (دِيْكَايُوو). وفى هذه الحالة يشير السياق (القرينة) إلى أن الكلمة تعنى جعل بر الله ظاهرًا.

    يقتبس بولس مزمور 51: 4 هنا (نظرًا لكون الترقيم مختلف في الترجمة السبعينية، أي الترجمة اليونانية للعهد القديم، سوف تجدها في مزمور 50: 6.)

    إليكَ وَحدَكَ خَطِئتُ، وأمامَ عينَيكَ فَعلْتُ الشَّرَّ. أنتَ صادِقٌ في أقوالِكَ، ومُبرَّرٌ في الحُكْمِ عليَّ‌. (الترجمة العربية المشتركة)

    لاحظ هذه الترجمة (العربية المشتركة):

    فالكِتابُ يَقولُ: تَظهَرُ صادِقًا (دِيْكَايُوو) إذا تَكلّمتَ ومُنتَصِرًا إذا خُوصِمتَ.

    يستخدم يعقوب الكلمة اليونانية بنفس هذا المعنى فى رسالته 2: 21، 24؛ فيقول بأننا نُظهر شخصيًا ابرارًا من خلال أعمالنا. لاحظ أن العدد 21 يُترجم بنفس الطريقة:

    أُنظُرْ إلى أبـينا إبراهيمَ، أما بَرّرَهُ اللهُ (حسبه الله بارًا) بِالأعمالِ حينَ قدّمَ اَبنَهُ إسحَقَ على المَذبَحِ؟

    لذا سيكون أوضح كثيرًا إذا ما إستخدمنا نفس الترجمة للكلمة اليونانية (دِيْكَايُوو) فى العدد 24، إسمع الفرق الذي سوف يحدث:

    تَرَوْنَ، إذًا، أنّ الإنسانَ يتَبَرّرُ (يُحسب بارًا) بِالأعمالِ لا بِإيمانِهِ وَحدَهُ.

    يعقوب لا يقول إننا نستحق غفران الله ونوال الحياة الأبدية على حساب أعمالنا الصالحة. ولا يقول أيضًا أننا نصير أبرارًا بمجهوداتنا البشرية الذاتية. ولكنه ببساطة يقول إنه يمكن أن تدّعي بأن لديك إيمان. ولكن إن كان لديك إيمان حقيقي، فسوف يكون برك ظاهرًا ومستعلن فى حياتك. من الخطأ القول إنك “بار” لأنك عندك إيمان، ثم تحيا في حياة الخطية الصارخة. أشار بولس لنفس الأمر فى رومية 6. في اللاهوت البروتستانتي، لا يتبرر أحد بدون أن يتقدس أيضًا؛ ثمرة القداسة دليل على الإيمان الحقيقى.


    [1] Arndt and Gingrich, A Greek-English Lexicon of the New Testament and Other Early Christian Literature (Chicago: University of Chicago Press, 1957), p.196.

    Joseph H. Thayer, Greek-English Lexicon of the New Testament. Peabody, Massachusetts: Hendriksen Publishers, 1996.


    سؤال:

    ما هي الإجابة الثالثة عن معضلة كون يعقوب 2: 24 يبدو مناقضًا بولس بقوله إن الإنسان يتبرر بالإيمان والأعمال معًا؟

    Correct

    Incorrect

  5. سؤا 5 من 5
    5. سؤال

    سؤال:

    ضع علامة حول كل الإجابات التي تبين أن يعقوب 2: 24 لا تُناقض بولس في قوله إن الإنسان يتبرر بالإيمان والأعمال معًا.

    Correct

    Incorrect

انجازك في الدورة

0% Complete
0/42 Steps

محتوى الدورة الدراسية

الدورة Home عرض الكل
ابدأ هنا- مخطط الدورة الدراسية
الدرس الأول: الفادي
7 الأقسام | 6 الاختبارات
تحضير الدرس الأول
نؤمن بيسوع – الدرس الأول – القسم الأول
نؤمن بيسوع – الدرس الأول – القسم الثاني
نؤمن بيسوع – الدرس الأول – القسم الثالث
نؤمن بيسوع – الدرس الأول – القسم الرابع
الأسئلة التعبيرية
الأسئلة المقالية
الدرس الثاني: المسيح
7 الأقسام | 6 الاختبارات
تحضير الدرس الثاني
نؤمن بيسوع – الدرس الثاني – القسم الأول
نؤمن بيسوع – الدرس الثاني – القسم الثاني
نؤمن بيسوع – الدرس الثاني – القسم الثالث
نؤمن بيسوع – الدرس الثاني – القسم الرابع
الأسئلة التعبيرية
الأسئلة المقالية
الدرس الثالث: النبي
6 الأقسام | 5 الاختبارات
تحضير الدرس الثالث
نؤمن بيسوع – الدرس الثالث – القسم الأول
نؤمن بيسوع – الدرس الثالث – القسم الثاني
نؤمن بيسوع – الدرس الثالث – القسم الثالث
الأسئلة التعبيرية
الأسئلة المقالية
الدرس الرابع: الكاهن
6 الأقسام | 5 الاختبارات
تحضير الدرس الرابع
نؤمن بيسوع – الدرس الرابع – القسم الأول
نؤمن بيسوع – الدرس الرابع – القسم الثاني
نؤمن بيسوع – الدرس الرابع – القسم الثالث
الأسئلة التعبيرية
الأسئلة المقالية
الدرس الخامس: الملك
6 الأقسام | 6 الاختبارات
تحضير الدرس الخامس
نؤمن بيسوع – الدرس الخامس – القسم الأول
نؤمن بيسوع – الدرس الخامس – القسم الثاني
نؤمن بيسوع – الدرس الخامس – القسم الثالث
الأسئلة التعبيرية
الأسئلة المقالية
الدرس السادس: القراءات المطلوبة
3 الأقسام | 4 الاختبارات
متطلبات القراءة 1
متطلبات القراءة 2
متطلبات القراءة 3
العودة إلى نؤمن بيسوع

Copyright © 2021 · Education Pro 100fold on Genesis Framework · WordPress · Log in