الاختبار Summary
0 of 5 questions completed
Questions:
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
Information
لقد قمت بالإجابة على هذا الاختبار من قبل. لا يمكنك إعادة المحاولة.
جاري تحميل الاختبار…
You must sign in or sign up to start the الاختبار.
You must first complete the following:
النتيجة
النتيجة
0 من 5 أسئلة تمت إجابتهم بنجاح
Time has elapsed
أقسام
- Not categorized 0%
-
Thank you for completing this Additional Basic Information Quiz.
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- Answered
- Review
-
سؤا 1 من 5
1. سؤال
عادة ما يميز اللاهوتيون بين خطة الفداء، وتتميم الفداء وتطبيق الفداء. بالرغم من أن الأقانيم الثلاثة للثالوث يشتركون معًا في كل ملمح من ملامح الخلاص، فإن دور الآب الخاص هو خطة خلاصنا، ودور الابن هو تتميم الخطة، ودور الروح القدس هو تطبيق فوائد هذا العمل في حياتنا.
- أحبنا الله من قبل خلق العالم وخطط لخلاصنا. (تقول أفسس 1: 4، “كَمَا اخْتَارَنَا فِيهِ قَبْلَ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ…” وتقول أفسس 1: 11، “الَّذِي فِيهِ أَيْضًا نِلْنَا نَصِيبًا، مُعَيَّنِينَ سَابِقًا حَسَبَ قَصْدِ الَّذِي يَعْمَلُ كُلَّ شَيْءٍ حَسَبَ رَأْيِ مَشِيئَتِهِ”).
- حصل يسوع على خلاصنا من خلال حياته البارة، آلامه، موته على الصليب، قيامته، وصعوده. (تقول رومية 3: 25، “الَّذِي قَدَّمَهُ اللهُ كَفَّارَةً بِالإِيمَانِ بِدَمِهِ، لإِظْهَارِ بِرِّهِ”).
- يقوم الروح القدس بتطبيق عمل يسوع لنا شخصيًا. (تقول حزقيال 36: 26-27، “وَأُعْطِيكُمْ قَلْبًا جَدِيدًا، وَأَجْعَلُ رُوحًا جَدِيدَةً فِي دَاخِلِكُمْ، وَأَنْزِعُ قَلْبَ الْحَجَرِ مِنْ لَحْمِكُمْ وَأُعْطِيكُمْ قَلْبَ لَحْمٍ. وَأَجْعَلُ رُوحِي فِي دَاخِلِكُمْ، وَأَجْعَلُكُمْ تَسْلُكُونَ فِي فَرَائِضِي، وَتَحْفَظُونَ أَحْكَامِي وَتَعْمَلُونَ بِهَا.”).
سؤال:
قُم بمطابقة العمل المميز لكل أقنوم من أقانيم الثالوث.
قم بتحريك الإجابة الصحيحة
- خطط للفداء
- تمم الفداء
- يقوم بتطبيق الفداء في حياتنا
-
الآب
-
الابن
-
الروح القدس
CorrectIncorrect -
سؤا 2 من 5
2. سؤال
رومية 8: 29-30
بعض الملامح المفتاحية لخلاصنا تتلخص في آيتين خاصتين جدًا في الإصحاح الثامن من رسالة بولس إلى أهل رومية. فبعد أن شرح في الإصحاحات السبعة الأولى أننا خطاة، وأننا مبررين ومقدسين بالإيمان، يقوم في الإصحاح الثامن بإبراز الحتمية الأبدية لخلاصنا. سميت الآيات 29 و30 “السلسلة غير القابلة للكسر”، أو “السلسلة الذهبية”. فهناك بعض المصطلحات الهامة جدًا المرتبطة معًا بدون انفصال. كل شخص ينال فوائد الحلقة الأولى سيحصل أيضًا على الفوائد الأخرى لجميع الحلقات الأخرى.
رومية 8: 28-30
وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ. لأَنَّ الَّذِينَ سَبَقَ فَعَرَفَهُمْ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ لِيَكُونُوا مُشَابِهِينَ صُورَةَ ابْنِهِ، لِيَكُونَ هُوَ بِكْرًا بَيْنَ إِخْوَةٍ كَثِيرِينَ. وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ، فَهؤُلاَءِ دَعَاهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ، فَهؤُلاَءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ، فَهؤُلاَءِ مَجَّدَهُمْ أَيْضًا.
سنشرح المصطلحات المستخدمة في هذه الآيات، وسنستكمل بعض الملامح الأخرى التي تعلِّمها مقاطع أخرى.
دعونا أولًا نلقي نظرة على ست ملامح لخلاصنا:
- سبق فعرفنا تعني أن الله أحبنا حتى قبل أن نولد، من قبل خلق العالم. إن حبه اللانهائي هو الدافع لخطة الفداء. (تقول يوحنا 3: 16، ” لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ…”).
- سبق فعيننا تعني أنه خطط لخلاصنا حتى قبل أن نولد، في الواقع حتى قبل أن يوجد العالم! (تقول أفسس 1: 4، “كَمَا اخْتَارَنَا فِيهِ قَبْلَ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ…”
- نحن نعلم أنه من أجل أن يكون خلاصنا ممكنًا، كان على يسوع أن يصبح إنسانًا، ويتألم من أجل خطايانا، ويموت على الصليب، ويقوم ثانية، ويصعد إلى السموات. عمل المسيح هذا تمم الخلاص لنا.
- أن نكون مدعوين يحمل معنيين. الأول، يتحدث اللاهوتيون عن “دعوة خارجية” يتم فيها توصيل البشارة إلينا. (قال يسوع في متى 22: 14، “لأَنَّ كَثِيرِينَ يُدْعَوْنَ وَقَلِيلِينَ يُنْتَخَبُونَ”)
- هناك أيضًا “دعوة داخلية” فيها يجعل الله قلوبنا جديدة ويمكننا من الإيمان بالمسيح. تسمى الدعوة الداخلية أيضًا “الميلاد الثاني”. (قال يسوع لنيقوديموس أننا يجب أن “نولد ثانية” لكي نرى ملكوت الله. انظر يوحنا 3: 1-5).
- بالرغم من أن هذا الأمر غير مذكور في هذه الآيات، لكننا نعلم من مقاطع أخرى من الكلمة المقدسة، أنه ما أن تتجدد قلوبنا، يحركنا الروح القدس لكي نتوب عن خطايانا. التوبة معناها التحول عن خطايانا، طالبين غفرانه والاتجاه نحو المسيح. (تقول 2 كورنثوس 7: 10، “لأَنَّ الْحُزْنَ الَّذِي بِحَسَبِ مَشِيئَةِ اللهِ يُنْشِئُ تَوْبَةً لِخَلاَصٍ…” قال يسوع في متى 3: 2، “تُوبُوا، لأَنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّماوَاتِ”.)
سؤال:
قُم بمطابقة المصطلحات الست مع معانيهم.
قم بتحريك الإجابة الصحيحة
- الله أحبنا قبل أن نولد، حتى قبل خلق العالم
- الله خطط لخلاصنا
- يسوع تألم، مات، قام ثانية، وصعد لكي يحصل على خلاصنا
- الروح القدس يجعلنا نسمع رسالة البشارة
- الروح القدس يجدد قلوبنا، ويمكننا من الإيمان
- التحول عن الخطية، طلب الغفران، والاتجاه نحو المسيح
-
المحبة (سبق فعرفهم)
-
سبق فعينهم
-
عمل المسيح
-
الدعوة الخارجية
-
الولادة الثانية ("الدعوة الداخلية")
-
التوبة
CorrectIncorrect -
سؤا 3 من 5
3. سؤال
نستكمل مع الملامح الباقية لخلاصنا…
- الإيمان المخلِّص يعني الثقة في يسوع بشكل شخصي كرب ومخلِّص. الكتاب المقدس يعلِّم بوضوح أننا مخلَّصون بالإيمان وليس بالأعمال. (تقول أفسس 2: 8-9، “لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ. لَيْسَ مِنْ أَعْمَال كَيْلاَ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ.”)
- في اللحظة التي نضع فيها ثقتنا في المسيح، نتبرر. ومعنى أن نتبرر هو أن يعلن الله أننا لسنا مذنبين بل أبرار. ويعاملنا كما لو كنا لم نخطئ من قبل، ويضع بر يسوع في حسابنا. (تقول غلاطية 2: 16، “إِذْ نَعْلَمُ أَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَتَبَرَّرُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ، بَلْ بِإِيمَانِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، آمَنَّا نَحْنُ أَيْضًا بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، لِنَتَبَرَّرَ بِإِيمَانِ يَسُوعَ لاَ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ. لأَنَّهُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ لاَ يَتَبَرَّرُ جَسَدٌ مَا.”)
- في نفس اللحظة، يتبنانا أيضًا الله كأولاد له، ويعطينا الحياة الأبدية. (تقول رومية 8: 15-16، “إِذْ لَمْ تَأْخُذُوا رُوحَ الْعُبُودِيَّةِ أَيْضًا لِلْخَوْفِ، بَلْ أَخَذْتُمْ رُوحَ التَّبَنِّي الَّذِي بِهِ نَصْرُخُ:«يَا أَبَا الآبُ». اَلرُّوحُ نَفْسُهُ أَيْضًا يَشْهَدُ لأَرْوَاحِنَا أَنَّنَا أَوْلاَدُ اللهِ.”)
- بعد أن نؤمن ونتبرر ونأخذ التبني، يبدأ الروح القدس في تقديسنا، مسببًا لنا أن ننمو روحيًا ونصبح أكثر شبهًا بالمسيح. بطريقة ما يحمل الأمر معنى أننا قد تقدسنا بالفعل عند إيماننا، وهذا بمعنى أن خطايانا قد تم غفرانها بالفعل. لكن الأمر يحمل معنى آخر فكرة أننا نستمر في التقديس. (تقول عبرانيين 10: 14، “…لأَنَّهُ بِقُرْبَانٍ وَاحِدٍ قَدْ أَكْمَلَ إِلَى الأَبَدِ الْمُقَدَّسِينَ.” وتقول 1 تسالونيكي 5: 23، “وَإِلهُ السَّلاَمِ نَفْسُهُ يُقَدِّسُكُمْ بِالتَّمَامِ.”)
- أن نتمجد يعني أن نتحول نهائيًا إلى شبه يسوع نفسه. هذه هي الخطوة الأخيرة في عملية التقديس. بكل تأكيد لن نصبح آلهة، بكل ما يحمل هذا من صفات وقوة، ولكننا سنتشارك معه في مجده وقداسته. (تقول كولوسي 3: 4، “مَتَى أُظْهِرَ الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا، فَحِينَئِذٍ تُظْهَرُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا مَعَهُ فِي الْمَجْدِ.”)
سؤال:
قُم بمطابقة كل ملمح مع معناه:
قم بتحريك الإجابة الصحيحة
- الثقة في يسوع شخصيًا كرب ومخلِّص
- الله يعلن أننا غير مذنبين ويعطينا بر المسيح
- الله يجعلنا أبناءه للأبد
- أن نتحول إلى القداسة (وتُفهم بمعنى الغفران وعملية النمو الروحي)
- المرحلة الأخيرة التي نشارك فيها مجد المسيح وقداسته
-
الإيمان المخلِّص
-
التبرير
-
التبني
-
التقديس
-
التمجيد
CorrectIncorrect -
سؤا 4 من 5
4. سؤال
ستظل خطة الخلاص دائمًا تحمل أبعادًا سرية لا يمكن للإنسان أن يفهمه للتمام، لأنها جاءت من فكر إله لا محدود. إن توقيته وأفكاره أبعد من قدرات الإنسان على الفهم. لكن وضع الملامح الإحدى عشر بشكل عام في الترتيب الموضح أدناه يساعد على الفهم. إنهم موضحون كحلقات في سلسلة لأنها لا تنفصل.
ضع في اعتبارك أن هناك بعض الملامح التي تظهر سويًا، مثل التوبة والإيمان، وأيضًا التبرير والتبني.
تذكَر أيضًا أن الولادة الثانية هي عمل سري للروح القدس، ونحن لا نعرف تمامًا متى وكيف تحدث. (يقول يسوع في يوحنا 3: 8، “اَلرِّيحُ تَهُبُّ حَيْثُ تَشَاءُ، وَتَسْمَعُ صَوْتَهَا، لكِنَّكَ لاَ تَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ تَأْتِي وَلاَ إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ. هكَذَا كُلُّ مَنْ وُلِدَ مِنَ الرُّوحِ.”) لذلك، يمكن أن يولد بعض الأشخاص قبل أن يسمعوا رسالة الخلاص، بينما يولد آخرين بعد سماعهم للرسالة بالفعل.
من المهم أن ندرك أن الولادة الثانية تسبق التوبة والإيمان. وهذا لأننا نولد موتى روحيًا، ويجب أن تتجدد قلوبنا بواسطة الروح القدس قبل أن نتمكن من التوبة والإيمان. الله نفسه هو الذي يبادر بكل ملمح من ملامح الخلاص في نعمته الفائضة.
سؤال:
ضع كل ملمح من ملامح الخلاص في الترتيب المقترح في هذا الدرس الصغير:
قم بتحريك الإجابة الصحيحة
- محبة الله
- التعيين المسبق
- عمل المسيح
- الدعوة (الخارجية)
- الولادة الثانية (الدعوة الداخلية)
- التوبة
- الإيمان
- التبرير
- التبني
- التقديس
- التمجيد
-
1
-
2
-
3
-
4
-
5
-
6
-
7
-
8
-
9
-
10
-
11
CorrectIncorrect -
سؤا 5 من 5
5. سؤال
ما يلي يلخص الملامح الإحدى عشر الذي تناوله هذا الدرس الصغير.
سؤال:
قُم بمطابقة كل ملمح من ملامح الخلاص مع معناه:قم بتحريك الإجابة الصحيحة
- الله أحبنا قبل خلق العالم
- الله خطط لخلاصنا قبل خلق العالم
- المسيح تمم خلاصنا بآلامه، وموته وقيامته من الأموات، وصعوده
- الروح القدس يجعلنا نسمع رسالة الخلاص
- الروح القدس يجدد قلوبنا ويمكننا من الإيمان
- نتحول عن الخطية، نسأل الغفران، ونتجه إلى المسيح
- نثق في يسوع كربنا ومخلِّصنا
- الله يعلن أننا غير مذنبين ويعطينا بر المسيح
- الله يجعلنا أبناءه للأبد
- من جانب، يعني هذا الغفران، ومن جانب آخر، يعنى النمو الروحي
- الله يسمح لنا بأن نشارك المسيح في مجده وقداسته
-
المحبة
-
التعيين المسبق
-
عمل المسيح
-
الدعوة (الخارجية)
-
الولادة الثانية (الدعوة الداخلية)
-
التوبة
-
الإيمان
-
التبرير
-
التبني
-
التقديس
-
التمجيد
CorrectIncorrect